التحول الجذري لصناع المحتوى أصبح واقعاً، وحصيلة اكتتاب SUBBD المستمرة بالتزايد تتجاوز 200,000$

بدأت نظم دفع الاشتراكات لمتابعة إبداعات صناع المحتوى بالتصدّع بعد أن مثل ذلك -لفترة طويلة- بوابة المبدعين لتحقيق المكاسب؛ فبعد أن كان يُشاد به باعتباره الأداة المستقبلية لتلقي الدخل بسبب مساهمات المتابعين، يُعيد الآن كلٌّ من المبدعين والمعجبين النظرَ في مدى جدواه، خاصةً مع بدء المشاهير بالتفكير في طرقٍ مبتكرة للتواصل مع مُحبيهم.
فعلى سبيل المثال، أعلنت نجمة تلفزيون الأطفال نيكلوديون السابقة أماندا باينز (Amanda Bynes) مؤخراً على إنستجرام مؤخراً أنها تستخدم منصةً قائمةً على الاشتراك للتواصل مع المعجبين ومشاركة المحتوى مباشرةً، مع الحفاظ على الخصوصية.
ومع دخول أسماء مثل باينز هذا المجال، يغادره بعض أكثرهم تحقيقاً للمكاسب، مُوجهين انتقاداتٍ لأنظمة الاشتراك هذه، حيث أعربت كورينا كوبف (Corinna Kopf) -التي يُشاع أنها جَنت مكاسبَ تجاوزت 67 مليون دولار- عن عدم ارتياحها بشأن ارتباطها بمنصةٍ معينةٍ وأثره على صورتها العامة. أما إيجي أزاليا (Iggy Azalea) -وهي اسمٌ لامعٌ آخر- فقد انتقلت إلى منصاتٍ مجتمعية مثل تيليجرام مشيرةً إلى أن معجبيها يتوقون إلى تواصلٍ حقيقي بدلاً من المحتوى المُقيَّد.
فهذا التحوّل لا يتعلق بنوعية المحتوى، وإنما بمطالبة المبدعين بأدواتٍ أكثر ذكاءً، وتحكمٍ أفضل، وأعباء أقل، وهو ما لا تحققه أنظمة الاشتراك التقليدية لمتابعة المبدعين اليوم. هنا، يأتي دور SUBBD (SUBBD) -منصة المبدعين القائمة على البلوكتشين والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، وذلك لقدرتها على توفير دخلٍ مرن للمبدعين، وتفاعلٍ مباشر مع المعجبين، ضمن مساعيها الثورية للحد من أعباء مهام المبدعين الجانبية، ومساعدتهم في التركيز على محتواهم وإدارته بشكلٍ مستقل، ما مكّن المنصة المدعومة بمزايا الويب الثالث (Web3) والأتمتة ومنح المبدعين القدرة على إدارة محتوياتهم من اكتساب زخم قوي، خاصة وأنها استقطبت أكثر من 2,000 مؤثر وراءهم جمهورٌ من المعجبين قوامه قرابة 250 مليون متابع.
حالياً، تباع عملة المنصة الأساسية SUBBD خلال اكتتابها المثير الجاري الآن مقابل 0.055225$ فقط، ومن المقرر ارتفاعه بحلول مرحلته الجديدة خلال أقل من يوم.
هل اتخذت باينز (Bynes) القرار الصحيح؟
انضمت أماندا باينز (Bynes) إلى منصةٍ شهيرة لإنشاء المحتوى هذا الشهر. وبالتزامن مع ذلك، غادر العديد من كبار مُنشئي المحتوى تلك المنصة، ومنهم من كان يكسب من خلالها ملايين الدولارات.
فمن الصحيح أن مجال إنشاء المحتوى يشهد ازدهاراً كبيراً، غير أن هناك منصاتٍ عديدةً ما تزال تفتقر لأدواتٍ يمكنها مساعدة منشئي المحتوى في التركيز على أولوياتهم، وأبرزها المحتوى والتواصل. ولهذا السبب تحديداً، قررت إيجي أزاليا (Iggy Azalea) مغادرة تلك المنصة. فرغم نجاحها الباهر، ترى إيجي أن المنصة لم تمنحها الوقت والمساحة الكافية للتفاعل مع مُعجبيها بشكلٍ هادف، الأمر الذي توليه أهمية كبيرة.
ولم تكن أزاليا وحدها من اتخذت قراراً كهذا؛ فمع احتدام المنافسة بين أكثر من 3.5 مليون مبدع للفت الانتباه، تضاءل ظهورهم وازداد الضغط عليهم للقيام بكافة المهام، حيث يعاني الكثيرون -وبخاصةٍ الجدد منهم- من إرهاق نفسي نتيجة تحملهم وحدهم كافة أعباء التحرير وإدارة البث المباشر والرد على المحادثات وتلبية الطلبات الخاصة، وكلها أعباء إدارية سرعان ما استنزفت طاقتهم الإبداعية.
كذلك لم تقف الأمور عند هذا الحدّ، فرسوم الإدارة تُعَد مصدر استنزافٍ آخر؛ فبالإضافة إلى استقطاع المنصة 20% من الإيرادات لصالحها، يخسر العديد من مُنشِئي المحتوى ما بين 10% و30% لصالح وكالاتٍ أو مدراء شخصيين للأعمال.
والأسوأ من ذلك هو أن المنصات المركزية لا تترك للمبدعين والمعجبين أيَّ حق في كيفية تعديل نظم التسعير أو الوصول أو الخوارزميات، وتكون النتيجة عادةً تراجعَ الربحية، وازدياد التوتر، وهجرةً متزايدةً لمُبدعين بدؤوا بالبحث عن بدائلَ أفضل. والآن، لا يَسعنا سوى الانتظار لنرى ما إذا كانت “باينز” قد اتخذت القرار الصحيح، لكنها لو أنها أطلقت محتواها على منصة SUBBD، فلربما حمت نفسها من معاناة كل هذه المشاكل.
كيف تسهل SUBBD على Bynes مهامها؟
تُعَد SUBBD منصةً متطورةً لإنشاء المحتوى بتقنيات الذكاء الاصطناعي (AI)، وتقوم تجربة استخدامها المثيرة على عملتها الرقمية الواعدة، فهي مُصمَّمةٌ لتحرير المبدعين من القيود المتزايدة لمنصاتٍ تقليدية تفتقر لقدرات الذكاء الاصطناعي أو عملة رقمية تُسهل عملها، ولعلَّ أبرز مزايا المنصة هو تسهيل اكتشاف المتابعين للمحتوى، حيث تُنشئ SUBBD تلقائياً أوصافاً مفصلة ووسوماً تُراعي السياق لكلِّ منشورٍ باستخدام نماذج ترويج فعالةٍ مثل Florence-2 وTag2Text.
بالتالي، أصبح بإمكان المعجبين إجراء عملية تصفية المحتوى فوراً وفق الموضوع أو الأسلوب أو الأجواء، سواء كان ذلك مثلاً “صور غروب الشمس بجانب المسبح” أو “لحظات دفءٍ منزلية”؛ فمع هذه التقنيات انتهى عصر الوسوم اليدوية. من جانب آخر، تستخدم منصة SUBBD آلية Whisper من OpenAI لنسخ المذكرات الصوتية، وألعاب الأدوار، والمحتوى الصوتي بدقةٍ. ويُمكن استخدام هذه النصوص للبحث، أو التلخيص، أو حتى لمنح أفكارٍ إبداعيةٍ لمحتوى جديد، ما يمنح المبدعين مرونةً أكبر في التعامل مع المحتوى المنطوق. وفيما يُرجّح أن يكون لباينز فريق عملها الخاص، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ SUBBD يمكنها خفض تكلفة إنشاء المحتوى كثيراً، ما سيساعدها -هي أو غيرها- على سرعة إنجاز المهام والتركيز على الأولويات، وهي الإبداع والتواصل.

كيف تتيح SUBBD لـ Bynes كسب المزيد؟
إلى جانب توفير الوقت وتحسين تفاعل المعجبين -وهو ما كانت تسعى إليه “أزاليا”، تتيح منصة SUBBD إمكانية رفع الأرباح والحد من المهام المطلوبة عبر رسوم بسيطةٍ وثابتةٍ بنسبة 20% تشمل أتمتة كافة المهام، من الخوادم والبنية التحتية إلى البحث والتطوير المستمر.
فمعها، لم تَعُد هنالك حاجة لدفع رسومٍ إضافية تتراوح بين 10% و30% لمدراء المحتوى؛ إذ إن اشتراك الـ 20% يشمل كافة المهام دون خصوماتٍ خفيّة، وهو أسلوب كسبٍ يُركز على المبدعين.
علاوةً على ذلك، تُقدم SUBBD أيضاً توفيراً حقيقياً من خلال نظامها القائم على عملتها الأساسية؛ فمع إطلاقها عملة SUBBD، ستنتفي الحاجة إلى جهات معالجة عمليات الدفع الخارجية ورسوم التحويل المُكلفة. وبذلك، أصبح بإمكان المعجبين منح الإكراميات ودفع الاشتراكات ودعم المبدعين مباشرةً من خلال عملات رقمية أو نقدية وبرسوم زهيدة، ما يجعل من SUBBD نظاماً اقتصادياً شاملاً للمعجبين والمؤثرين على حدٍّ سواء.
كما يُمكن لمن يود مضاعفة استثماراته رهن ما بحوزته من عملة SUBBD والاستمتاع بعائدٍ ثابتٍ نسبته 20% سنوياً، ما يمثل فرصة لتحقيق دخلٍ سهل لكلٍ من المبدعين ومعجبيهم. فإجمالاً، ستجعل منصة SUBBD إنشاء المحتوى أكثر ذكاءً وكفاءةً وربحيةً، وهو بالضبط ما يحتاجه اقتصاد المبدعين اليوم.
ماذا يعني ذلك لمالكي عملة SUBBD؟
يتطلب ازدهار اقتصاد المبدعين حلولاً جريئة لأكبر معوقاته، وهو ما لا تُعالجه منصةٌ أخرى كما تفعل SUBBD. فبالنسبة للمستثمرين، يعني دعم المنصة احتفاظها المُستدام بالمبدعين، بدلاً من تسللهم ببطء خارجها، فإذا ما أخفق مبدعوها، يلحق الفشل بالجميع! فغياب المبدعين يعني غياب المحتوى، ما يلغي بدوره مبرّرَ وجود المنصة.
لذلك، ومن خلال حلولها للمشكلات التي تتجاهلها النماذج القديمة، كأعباء العمل، والرسوم المرتفعة، وحرمان المبدعين من حقوق ملكية محتواهم، تسعى SUBBD إلى ترسيخ مكانتها كمنصةٍ مُفضّلةٍ للجيل القادم من المبدعين الرقميين.
ويعود الفضل في كلِّ ذلك إلى عملتها الواعدة SUBBD، فهي أصلٌ مدعومٌ باستخداماتٍ عملية تُحفّز التفاعل الحقيقي وتعزز الإيرادات ونمو المجتمع. ومع اتساع قاعدة المبدعين سيزداد الطلب عليها، وستزداد بالتالي إمكانات ارتفاع قيمتها بشكلٍ مستمر أيضاً.
فاقتصاد المبدعين لا يتباطأ، لكنه بحاجة للبنى التحتية من أجل مواكبة تطوراته، وها قد جاءت SUBBD لتوفر البنية المثالية. ومع انطلاق اكتتاب عملتها، حان الوقت للانضمام مبكراً كي تصبحوا جزءاً من الحل، وليس مجرَّد التفاعل.
ركوب موجة SUBBD الجديدة والمشاركة في اكتتابها المثير
يُمكنكم زيارة موقع اكتتاب SUBBD الرسمي لشراء عملة SUBBD مقابل إيثيريوم (ETH) أو بينانس (BNB) أو تيثر (USDT)، أو حتى بالفيزا والماستر كارد. فما عليكم سوى ربط محفظتكم الرقمية -كمحفظة Best Wallet بواجهته لإتمام الشراء، ويمكنكم تحصيل أرصدتكم فور انتهاء الاكتتاب.
ولكنْ إذا كنتم تودون تعظيم مكاسبكم من خلال دعم المشروع، يُمكنكم رهن مشترياتكم من عملة SUBBD والاستمتاع بعائدٍ سنوي ثابتٍ بنسبة 20%، ومضاعفة مكاسبكم من خلال دعم الموجة الجديدة لأدوات المبدعين المدعومة بالذكاء الاصطناعي، فلا تدَعوا فرصة الانضمام المبكر تفوتكم، وابقوا على اطلاعٍ دائم بمستجدات SUBBD وانضموا إلى مجتمعها النابض على منصات X وإنستجرام وتيليجرام.






