ماذا لو اغتنى المعجبون مع صناع المحتوى؟ هذا ما تسعى منصة SUBBD إلى تحقيقه، واكتتابها يجمع 450,000$
"إخلاء المسؤولية: النص الوارد أدناه هو مقالةٌ إعلانيةٌ ولا يمثل جزءاً من المحتوى التحريري لموقع Cryptonews.com، وبرغم خضوعه لمراجعةٍ تحريرية لضمان جودته وملاءمته للنشر، إلا أنه لا يعكس بالضرورة آراء موقع Cryptonews.com نظراً لاختلافه الواضح عن محتوانا التحريري المستقل."

تُعتبر يوتيوب من أكبر منصات مُنشئي المحتوى في العالم، لكنّها ليست سوى منصةٍ لاستهلاك المحتوى بالنسبة للمعجبين، دون أي سبيلٍ لكسب المال منها ما لم تكونوا من مشاهير صنّاع المحتوى مثل MrBeast، أو من أوائل المستثمرين في شركة Alphabet المالكة ليوتيوب.
ولكنْ، ماذا لو أتاحت المنصة للمتابعين تحقيق الربح أيضاً؟ هذا بالضبط ما تعمل منصة SUBBD (SUBBD) على تحقيقه، حيث تدعم SUBBD حالياً أكثر من 2,000 صانع محتوى من ذوي الأرباح العالية، يتمتعون بأكثر من 250 مليوناً من المُعجبين عبر نظامها التقني. والآن، مع إطلاق عملتها الأساسية SUBBD، يُمكن للمعجبين القيام بما هو أكثرُ من مجرد دعم منشئي المحتوى المفضلين لديهم، عن طريق المساهمة في نمو المنصة والاستفادة من الطلب المتزايد مع زيادة استخدامها.
فإذا كُنتم من المعجبين الذين يستمتعون بمشاهدة المحتوى، ولكنّكم ترغبون أيضاً بالاستفادة من رَواج صناع المحتوى المفضلين لديكم، فإن عملة SUBBD توفر لكم فرصة المشاركة في مشروع يمثّل ثورةً في اقتصاد اشتراكات المحتوى بسعر 0.05545$ فقط للعملة خلال اكتتابها الذي جمَع أكثر من 450,000$ حتى الآن، نتيجة إقبال المعجبين الذين لن يكتفوا بمشاهدة صناع المحتوى يجنون أكبر المكاسب بمفردهم؛ بل يريدون امتلاك حصةٍ في المشروع الكبير التالي.
النجاح يقوم على أكتاف المعجبين، فلماذا لا يصبّ في جيوبهم أيضاً!
في معظم منصات منشئي المحتوى -سواء كانت مجانية أو مدفوعة- هناك حقيقة ثابتة: المُشاهدات هي الأساس، وعليها يعتمد تحقيق الربح. وفيما يكسَب المبدعون من المحتوى، لم يكن المعجبون يوماً جزءاً من المعادلة المالية، مع أنهم مُحرّك النظام التقني من خلال المشاهدات وتوفير الإيرادات، سواء من الإعلانات المرافقة للمحتوى المجاني أو الاشتراكات الشهرية في المنصات المدفوعة. مع ذلك، يَظل المعجبون مجرَّد مستهلكين، ونادراً ما تتم مكافأتهم على دورهم في مساعدة المنصات على الازدهار.
ولكنْ ماذا لو تغيّر هذا الواقع، ووُجدَت عملة رقمية ما تزال في بداياتها وتُتيح للمعجبين استثماراً في المنصة نفسها؟ ماذا لو أطلق يوتيوب عملة رقمية أساسية عام 2006 يُمكن للمعجبين والمبدعين استخدامُها للوصول إلى المحتوى، والاشتراك في القنوات، أو ببساطةٍ الاحتفاظ بها للاستفادة من ازدياد الطلب على المنصة مع ارتفاع شعبيتها؟ تلك هيَ بالضبط رؤية مشروع SUBBD الذي تم إطلاقه الشهر الماضي برسالةٍ واضحة: توفير عملة رقمية أساسية لا تسمَح للمستخدمين بدعم منشئي المحتوى المفضلين لديهم وحسب، بل أيضاً بمشاركة أرباح نمو المنصة.
وفق هذا المفهوم، يُتيح الاحتفاظ بعملة SUBBD ورهنُها استخداماتٍ حقيقيةً للمعجبين. وكلما زاد عدد العملات الرقمية التي يمتلكونها قلَّ ما يدفعونه مقابل المحتوى، كما تكافئ المنصةُ المُستخدمين على تفاعلهم بمضاعفة نقاط الخبرة (XP)، والهدايا، ومزايا حصرية. ويُمكن استخدام نقاط الخبرة هذه للدخول في السحوبات، والوصول إلى المحتوى المدفوع، ووصولٍ أكبرَ لصناع المحتوى.
علاوةً على ذلك، تقدم المنصة أيضاً نظام رهنٍ فعّالاً بعدد من الطرق، مثل الرهن لزيادة مُضاعف نقاط الخبرة من أجل الحصول على المزيد من مكافآت المشاركة، أو الرهن لقاء مزايا حصرية (VIP) مثل متابعة البث المباشر والمحتوى وراء الكواليس وغيرها من المعلومات والامتيازات المخصّصة للمعجبين الأكثر ولاءً.

باختصار، توفرت أمام المعجبين أخيراً فرصة المشاركة واكتشاف تجاربَ أعمق، بدلاً من استهلاك المحتوى دون أي مشاركة.
امتلاك عملة SUBBD يعني المشاركة في تنمية المنصة
كما ذكرنا، تدعم عملة SUBBD كامل النظام التقني لمنصة SUBBD، وهذا ما يمنحها قيمةً استثمارية طويلة الأجل، فهي تُستخدم في كل معاملةٍ بين المعجبين وصنّاع المحتوى، ما يجعلها أساسية لنموّ المنصة.
تخيلوا لو أن يوتيوب أطلقت عملة أساسية في أيامها الأولى -قبل المليارات من الإيرادات والطفرة العالمية في صناعة المحتوى- لكانت يوتيوب قد حققت إيراداتٍ تتجاوز 50 مليار دولار من الربع الثالث من عام 2023 إلى الربع الثالث من عام 2024 فقط، ولو أتيح للمعجبين حينها الاستثمار بعملةٍ خاصة بها، لكان من الممكن أن تنقلب حياتُهم رأساً على عَقِب.
تلك هي الفرصة التي توفرها SUBBD في هذه المراحل المبكرة من عمر المشروع؛ فهي فرصة لدعم منصةٍ تحمل إمكانات النمو الهائل. ومع تحديد عوائد الرهن السنوية بنسبة ثابتةٍ تبلغ 20%، بات بإمكان مَالكيها دعم موقعهم الاستثماري مع تزايد تبنّي المنصة.

مع ازدياد عدد صناع المحتوى والمعجبين بهم على منصة SUBBD، تُصبح عملتها أكثرَ من مجرد أداة مساعدة، بل مرآةً تعكس سرعة الازدهار الاقتصادي للمنصة.
أدوات الذكاء الاصطناعي في SUBBD تُحوّل الإرهاق إلى نجاح باهر
تُعَد معاناة صناع المحتوى من الإرهاق على المنصات التقليدية مثل OnlyFans وFansly جزءاً طبيعياً من متطلبات العمل، لا سيّما بالنسبة للجدد الذين يسعون إلى ترسيخ مكانتهم، إذ يُنتظر منهم القيام بكل شيء: العمل الإداري، والتحرير، وإضافة التعليقات التوضيحية، والبث المباشر، والرد على المعجبين، كلُّ ذلك إضافةً إلى إيجاد الوقت الكافي لإنتاج محتوى يُمكنه جذب الأرباح.
ورغم إمكانية التخفيف من الأعباء بتعيين مدير، ولكنّ ذلك يُقلّص مردود العمل في المقابل. وبعد اقتطاع رسوم المنصة والجهات الخارجية، لا يبقى لمعظم المبدعين أكثر من 30-40% من مكاسبهم.
لهذا السبب، جاءت منصة SUBBD كي تُعيد الأمور إلى نصابها بالنسبة لصنّاع المحتوى. فمع أدوات الذكاء الاصطناعي المُدمَجة التي تُعالج المهام المتكررة، يستعيد المبدعون وقتهم وطاقتهم الذهنية، حيث توفر المنصة عليهم العمل الروتيني اليومي، مثل إدارة الرسائل التلقائية والجدولة الذكية وتصفية تعليقات الجمهور.
وبدلاً من فرض عدة رسوم زهيدة على المستخدمين، تعمل SUBBD بنسبة 20% ثابتةٍ تُغطي البنية التحتية، ودعم الذكاء الاصطناعي، والتطوير المستمر، دون أي خصوماتٍ مفاجئةٍ أو حدود افتراضية أو حاجةٍ للوسطاء.
SUBBD لا تقتصر على الذكاء الاصطناعي، بل تسهل أيضاً عمليات الدفع للمبدعين ووصول المعجبين
يتزايد عدد المؤثرين الذين ينتقلون الآن إلى SUBBD. وكما ذكرنا سابقاً، تضم المنصة حالياً أكثر من 2,000 من صنّاع المحتوى المتميزين -المعروفين باسم Honeys- منهم جابرييل تايلور (Gabrielle Taylor) وجيسي سيمز (Jessie Sims) وماديسون سميث (Madison Smith) وفيكتوريا بيانشيني (Victoria Bianchini).
أما من ناحية المعجبين، فقد جذبت منصة SUBBD ما يزيد على 250 مليون متابع عبر منصاتها، وذلك بعد توجه صناع المحتوى إلى SUBBD بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت عامل جذبٍ هاماً، إضافة إلى نظام الدفع السلس بالعملات الرقمية الذي يُعتبر أهمَّ أسباب شعبية المنصة. فعملة SUBBD تتيح لصناع المحتوى الحصول على أرباحهم بشكلٍ فوري، دون حدوث تأخير أو التعامل مع القيود التي يُواجهونها في التمويل التقليدي.
بالإضافة إلى ذلك، سيزداد عدد المتابعين باستمرار، لأنّ صناع المحتوى سيُصبح لديهم وقتٌ أطولُ للتفاعل، بعد التحرر من العمل الإداري المُمل الذي كان يستنزف طاقتهم في السابق. ولهذا، يُمكننا القول إن اقتصاد SUBBD مُهيّأ للتطور، فمع إطلاق الاكتتاب الشهر الماضي فقط، ما يزال الوقت مناسباً للانضمام إليه قبل بدء التبنّي العام، وقبل أن يؤدي الطلب إلى ارتفاع سعر العملة.
امتلكوا جزءاً من المنصة التي تدعمونها عبر الانضمام إلى اكتتاب SUBBD
من غير المهم أنَّ يوتيوب لم تُطلق طرحاً أولياً (ICO) لعملةٍ خاصة بها، فهي لن تكون حاضنة للجيل الجديد من منصات صناع المحتوى على أية حال، فهذه مهمة منصة SUBBD التي تتيح لكم الانضمام إليها الآن عبر المشاركة في البيع المُسبق الجاري حالياً والذي يقدم لكم فرصة الحصول على عملات SUBBD قبل بدء التبنّي العام للعملة.
ويُمكنكم الانضمام عبر زيارة موقع SUBBD الإلكتروني، وشراء عملة SUBBD باستخدام عملات إيثيريوم (ETH) أو بينانس (BNB) أو تيثر (USDT) أو حتى بالفيزا والماستركارد. وباستخدامكم محفظة Best Wallet فإنكم تضمنون التوافق التام مع وظائف الرهن والمكافآت.
أخيراً، يُمكنكم الانضمام الآن إلى مجتمع المشروع على X وإنستجرام وتيليجرام، والمشاركة في الاكتتاب قبل ارتفاع الطلب على العملة مع الموجة التالية من المستخدمين.






